أسوة حسنة كانوا، لمن يفكر كيف يدخل سرورًا على قلب مسلم، لمن يبحث كيف يربت على كتف امرأة معيلة، فقدت الاطمئنان فكانوا سندها شكرًا لكم لأنكم كنتم قدوة، كنتم نموذجًا مشرفًا، شكرًا من المرأة المعيلة أيضًا، حين أوقفتم الحيرة في قلبها، وأوقفتم دوامة التفكير بمستقبل أطفالها.. شكرًا وألف شكر لا يكفي لتقدير عطائكم
ميثاق العائلة يدعم العائلة الفلسطينية في أكناف بيت المقدس، وهو مشروعٌ استراتيجيٌّ فمن مصلحة الأمّة دعم الشعب الفلسطيني والمرابطين في الأقصى، نشكر كل من ساهم في ميثاق العائلة، وقعت ميثاق العائلة لأتبنى أسرة فلسطينية لمدة عام.
تتحمل العائلة الفلسطينية العبء الأكبر في هذا الكفاح المقدس، وواجبنا أن نسندها، ويأتي مشروع ميثاق العائلة لمأسست هذا الدعم.
إنه ميثاق حضاري توعوي وتعاوني، نحن تبارك ونُثمن جهود القائمين عليها ونُشجع العائلات على الترابط والتواصل مع العائلات داخل فلسطين.